اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا
أذكار الجهاد و الدعاء على الكفار الصحيحة للدسوقي - (ج 1 / ص 6)
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ ، وَ لاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ ، وَ لاَ هَادِيَ لِمَا أَضْلَلْتَ ، وَ لاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ ، وَ لاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَ لاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَاعَدْتَ ، وَ لاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ ،
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ ، وَ لاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ ، وَ لاَ هَادِيَ لِمَا أَضْلَلْتَ ، وَ لاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ ، وَ لاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَ لاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَاعَدْتَ ، وَ لاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ ،
اللَّهُمَّ ابْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ الْمُقِيمَ الَّذِي لاَ يَحُولُ وَ لاَ يَزُولُ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ الْعَيْلَةِ وَالأَمْنَ يَوْمَ الْخَوْفِ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنَا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَ ،
اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ وَاجْعَلْنَا مِنْ الرَّاشِدِينَ ،
اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ وَأَحْيِنَا مُسْلِمِينَ وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ غَيْرَ خَزَايَا وَ لاَ مَفْتُونِينَ ،
اللَّهُمَّ قَاتِلْ الْكَفَرَةَ الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَاجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ ، اللَّهُمَّ قَاتِلْ الْكَفَرَةَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَهَ الْحَقِّ .